وكان ختامها المسك
قصه من أجمل القصص
فيها من العظة والعبرة الشي الكثير ..
رحم الله عبدالرحمن وعوض أمه خيراً من ذلك فلعل هذا كان خيراً لها
من ربها ورحمه
فقد كان تغييراً لمسار حياتها وحياة الكثير
للأسف أخيتي فالكثير هم من أصحاب العلم من معلمين ومعلمات
لايأبهون لتوجيه أبناءهم التوجيه الصحيح ولايعلمونهم دينهم ولايأمرونهم بالصلاة وبالذات صلاة الفجر
فهم لا يوقضونهم إلا للدوام والحياة والمسئولية عندهم
هي الصرف على الأولاد وتوفير حياة الرفاهية لهم
من سيارة وجوال وغيره
ويحسبون أنا هذا هو واجب الرعاية ..
والله إنهم لم يحققوا ..
الحديث الذي قول ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته .. ومامن راع يموت وهو غاش لرعيته
إلا حرم الله عليه الجنة ) ..؟
فوالله من لايأمر إبنه لصلاة ومعروف ولاينهاه عن منكر .. فهو غاشٌ له ولرعيته ..

فللأسف أشاهد الكثير من المعلمين الذين قد تزوج أولادهم وهم مازالوا على غفلتهم ..
فهم لايحضرون لصلاة الفجر ولايأدوها إلا في أيام الإجازات ..
فلاهم قاموا لصلاة وكانوا القدوة لأبنائهم ولاهم أمروهم بهم ووالله يحزنني ذلك ..
ولكنني لا ألوم الإبن مادام يرى قدوته قد أهملها ..

أسأل الله العفو والعافيه وأسأله أن يصلح حالنا وحال جميع المسلمين ..

ملكة حرفي
كنتي مختلفة كل الإختلاف
وثقي تمام الثقة بأن من سيمر من بعدك سيعلم بأنك قد مررتي من قبله ..
ولن يزيد عن هذا الجمال
وفقك الله وأسعد قلبكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي