يظلّ الإنتماءُ لغزاً محيّراً ، إذ المادّة تعبثُ في الروحِ فتحتمِلُ الغالياتُ سِعراً محدوداً ، لكننا نؤمِن غيبياً أنّ هناك استشرافاً في عيونِ أطفالِ فِلسطين وسوريا ! ألستَ تراهُم يحفَظون يقولون حينَ يسألُهم أستاذ العربية أين تسكُن ؟ في الرملة أو دمشق !
م /ن / ب