سامحني لو اخجلتك بكثرة تأملي
وجهك الناصع يحمل تقاسيم الغرباء
ألم تعلم أن الضوء ــ المفتعل ــ يبهرني
ويكشف كل غريب ؟!
سامحني لو اخجلتك بكثرة تأملي
وجهك الناصع يحمل تقاسيم الغرباء
ألم تعلم أن الضوء ــ المفتعل ــ يبهرني
ويكشف كل غريب ؟!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ذات عيد بكيتك ياعيد
وها أنا أعيد !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
رفقاً بيّ
وبــ آمالي الجميلة
لا تدهسوا براءة حلمي
فــ ليّ روح ترتع وتتمنى
كما لكم 00 ولكني اختلف عنكم
حيث إني اصافح النجوم ، وانثر حروفي على صفحة السماء
واظل أحوم كفراشة حتى احتضن الأنوار 00!!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وجوه غابت ولا زال بريقها
ارواح رحلت ولم يرحل عبقها
ضحكات توارت ولم يغب رونقها
اصوات اختفت وظل صداها
ياهاجس الفقد
لا تبتلع لحظاتي 00 ولك أنا ممتنة !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
انقضى رمضان توالت أيامه ولياليه ، سريعة الخطى ، غير آبه بتقصيرنا وغفلتنا
انتهى رمضان 00 وياويح نفسي 00!! ، وأنا بين الخوف والرجاء
فلا أعلم هل أنا من المقبولين ؟ أم رد عملي بوجهي !
ايا رمضان بقلبي حرقة ، وبنفسي لوعة ، على عظيم تفريطي
في لحظات خانني فيها اللهو وعصف بي التسويف !!
وداعاً ياحبيب
ولم ولن استوعب رحيلك !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
يتكلـم عنك الناس في ثلاث حالات: عـنـدمـا لا يملكون ما تـمـلـك
وعندما يعجزون أن يكونوا مثلك
وعـنـدمـا لا يـسـتـطـيـعـون الـوصـول إلـيـك!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لا تجعل أحداً يعرف سر دمعتك
لأنه سيعرف كيف يبكيك !!!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
«أن تبتسم دائماً "، لا يعني، أنك لا تحمل هموماً وأحزانًا، بل يعني أنك قررّت أن تتخطاها!»
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
مساءالجمعة الاخيرة
واللحظات البيضاء
والدقائق الاثيره جداً
ارتشفوا من سلسبيل شهركم
قبل أن يجف
رتلوا الأدعيه بقلب مودع
وداعاً يارمضان .
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أيا .. عيد !!
سل (الضراء!) كيف مست مهجتي ؟!
ثم استقرت وتبنت نبضي المشقوق داخل أضلعي !
صلبتني قتلتني ، قطعتني وتوارت
سكبتني قرب فاه الشمس وتولت
كتبتني اغرقتني في المحابر..ثم جفت !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أعيادي لا تتم إلا بك
دمت لي فرحاً ، وبسمة لا اجدها إلا معك
أحبك بحجم السماء ، وبهجة المساء يا أنت
يا أجمل أعيادي![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ويختلف الحديث معك وعنك
فــ معك ترتقي العبارات ، وتسمو المفردات ،يضحك الزمن وتبتسم المساءات
وعنك تلتهب الأنفاس ،تتسارع النبضات ، وتفوح روائح الحب الفاضحة !
حقاً
كل المشاعر تؤدي إليك .... !!
،،
،،
حتى يحين موعد التحاور ، معك وعنك
احتاج لعقل وقلب اخر !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أينما كان محلي في قلبك !
لا تنسيني من دعائك
لعلكِ أقرب مني منزلة إلى الله
دثِرونا بِصِدق الدعوَات بظهرِ غيبً
فَأرواحُنا تواقه
وملك يقول: ولك بالمثل !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
يامن عن عيني اختفيتي
رأيتك في موكب جمال ،يزهو بتشريفك
ويفتخر بوجودك ، وطيب حديثك
ابصرت بسواد عيني سؤال
عميق ، يخفي لوعة معانيه
ورحلة غروبه الطويله ، مشفقٌ عليّ
من دمعةٍ حارة وهجيرٌ هائج
ياكل ماهناك
لقد ابتلعت طريك وهشيمك
لم استسغها وابت أن الفظها
فقبلتها ببرودها ولهيبها !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ودعتك ياليل
ولنزعك الأخير حفيف ضياء وتمتة ظلمة
وهاهي الشمس من مدارها أقبلت
محمولة على أجنحة الأماني
فأسكتتني قسْراً
وانصرفت أحلامي !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وجه لم أعرفه ، واخر لم األفه ، وثالث لم يحضرني
القوا في هدب عيني رذاذ مودة
فهتزت الحروف في فمي 00 وابت السقوط
رددوا مثلما قرأناك
ديدنك العقوق !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
يقول الشيخ (صالح المغامسي)
نصيحتان لم أرد أن أحتفظ بها لنفسي؛ فـنفسي ليست دائمة!!.
- النصيحة الأولى :
لا تجعل يومك يمر عليك دون ذكر هذا الدعاء:
“”آللـهـمَ إنـي أَعـوذُ بِـكَ مـن الـهَمِّ والحَـزَن والعَـجْزِ والكَـسلْ والبُـخْل والجُـبْـن وغَـلَبَةِ الـدَيْن وقَـهْرِ الرجـال”“
فَـ/هو يَدْفَعُ بإذن الكريم الذي عينه لا تنام كل مالا تطيقه النفس
- النصيحة الثانية :
»عندما تشعر بالقهر والهزيمة وهوانك على مخلوق من الخلق
»عندما تشعر بإنك أخطأت على عزيز وفي هذه اللحظة ليس بيدك شيء تفعله
»عندما تشعر بالعجز التام في أي حال و أي موقف » كل ما عليك فعله شيئان:
1- عٓليكٓ أن تَشْغَلَ قهرك وحزنك بالاسْتِغْفـار المُتيَـقِّـن بالفرج
•((اسْتغفِرُاللّه العَظيم الذِي لاإلَه إلاهوْ الحَيُ القيَوم وأتوبُ إليہ))
2- أنْ تَـتَـصَـدَّقَ ولـو بِـريال واحد مُتَـيَـقِّنَـا أن اللهَ سَـيـرفعُ بها حـزنك وهـمك.
••»لا تتوقع من نهاية اليوم إلاَّ الــرِّضَــا وسترضـى
{وَلَـسَوْفَ يُعْـطِيكَ رَبـُّـكَ فَـتَرْضَى}
اسْتَـعِنْ بـ الكـريم
اسْتَـعِنْ بـ الرحـيم
اسْتَـعِنْ بـ العـظيم
لا تدع الناس يعرفون عنك
سوى سعادتك !
ولا يرون مــنك إلا ابتسامتك
فإن ضاقت عليك !
ففي القرآن جنتك . .
وإن المتك وحدتك
فإلى السماء دعوتك !
وإن سألوك عن أخبارك !!
فأحمد الله و أبتسـم
وإذا رأيت نملة في الطريق
فلا تدسها
وابتغ بذلك وجه الله
عسى أن يرحمك كما رحمتها” . .
وتذكر أنها تسبح لله
فلا توقف هذا التسبيح بقتلك لها
وإذا مررت بعصفور يشرب من بركة ماء
فلا تمر بجانبه لتخيفه ”
وابتغ بذلك وجه الله
عسى أن يؤمنك من الخوف يوم تبلغ القلوب الحناجر
وإذا اعترضتك قطة في وسط الطريق
فتجنب أن تصدمها
وابتغ بذلك وجه الله
عسى أن يقيك الله ميتة السوء
واذا هممت بإلقاء بقايا الطعام
فاجعل نيتك أن تأكل منها الدواب
وابتغ بذلك وجه الله
عسى أن يرزقك الله من حيث لا تحتسب
وتذكر :
افعل الخير مهما استصغرته
فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنة![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لم تكن قوانين بقدر ماهي تربص !!
لا تتجاهلوا ضوء الشمس
فهو خارق وحارق .... !! ولو كان مطلب يومي وضروري !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !