كل الأسئلة التي طرحتها يابو إسماعيل ليتنا نلقى لها إجابة .. ولكن لا أظن
فمن يرتضي بيع الذمم و التسويف والكذب أسهل عليه ألا يجيب وترك الحال على ماهو عليه.
أبو إسماعيل:
الجرح دامي وغائر حد إزهاق الأماني بقلوبنا !
والله ثم والله ثم والله من آذانا بقصد و تقصير لن أسامحه حين نقف بين أيدي رب العباد.
..
لك الله يا صامطة لك الله محبوبتي.
شاكر طلتك أبو إسماعيل وإضافتك![]()