أبو زهير..
الشفق شكرا لكم


أحمد الله أني موظف (صحفي)
وبمنصب ممتاز جدا ولكن كان ذلك مغايرا تماما لأخلامي التربوية..



شكرا لمروركم
وكلماتكم الراقية......