عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ أَعْمَى فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ يَقُودُنِي إِلَى الْمَسْجِدِ فَسَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُرَخِّصَ لَهُ فَيُصَلِّيَ فِي بَيْتِهِ فَرَخَّصَ لَهُ فَلَمَّا وَلَّى دَعَاهُ فَقَالَ ( هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ بِالصَّلَاةِ ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : ( فَأَجِبْ ) . رواه مسلم
السؤال الأول هل يتناسب صوت المؤذن بالمايكرفون مع معنى الحديث الشريف؟
وهل لوسائل النقل في زمننا هذا دور في جعل معنى الحديث ينطبق على من بعد
بيته عن المسجد ولكنه يسمع الأذان بسبب قوة المايكرفون لكن في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يوجد مايكرفون
ولك تقديري