لمن كنت في المتوسط لاحظت شكل بؤبؤ عيني كما تبدو في هذه الصور ولاحظت كيف يتسع البؤبؤ في الظلام ويضيق في النور فكنت أجلس في الشمس يد بها مرآة ويد أغطيبها عيني وأفتحها فجأة فأرى كيف يضيق البؤبؤ بسرعة عجيبة وبقيت أيام أكرر هذه التجربه وبسبب طبيعة عيني البنية الفاتحة المائلة للعسلي كان من السهل جداً ملاحظة التضاريس التي بداخلها والتي بدت كمالو كانت صحراء الربع الخالي سبحان الله وبعد فترة أصبت بآلام شديدة في عيني وبالذات اليمنى وعند الذهاب إلى الطبيب أخبرنا أن جزءاً من الشبكية تعرض لحروق سطحية ولكنها مؤذية أضعفت نظري<< لاحد يفكر يجربها



شكراً جزيلاً قلب الوفا على الموضوع الذي ذكرني بهذه الذكريات