شكرا سيدي أستاذ/ البحريمشاركه الاخ هتلرصامطه
غالبا التربيه هي السبب
وكل الأشخاص المفحطين لديهم نـقص في ثقة النفس
فيكون بالتفحيط بين اقرانه هو البطل وهو (( الكفو )) وغيرها من المصطلحات التي يتأثر بها ويتفاخر بها
أنا شاب واعرف مايدور في أذهان هذه الفئه
التفحيط ليس فقط استعراض موهبته في السياره بل يكون مع التفحيط الأغاني الصاخبه + الشذوذ الجنسي + الحشيش + الحبوب
طبعا ً اقصد بالشذوذ هو استعراض أطفال ذكور (( ورعنجيه )) أو بنات
وهذا الذي أستغربه حيث أن الإعلام لم يركز على الدعاره والخراب الذي يصاحب التفحيط
وأتحدى أي شخص ينكر هذه الحقيقه
نسال الله العفو والعافيه
================================
مشاركه الاخت بنت المدخلي
الإعلام أشبع كل القضايا بنقاشات وأطروحات ..
التربية لادخل لها ، والدليل قصة نبينا نوح مع ابنه !
وتتحمل جزءا بسيطا جدا من سلوكيات أبنائها ..
المؤسسات والجهات الحكومية هي ( السبب )
أبنائنا يحملون كل جمال في ذواتهم .. ولكن يحتاجون لمن يقف بجانبهم
يريدون تحقيق أحلامهم ، يريدون من يحترمهم ..
كل المجتمع ضد شبابنا ( وهو السبب في كل مايفعلون )
يريدون الوظائف ومقاعد الجامعات والنوادي الاجتماعية الغير تقليدية.
يريدون ويريدون ويريدون .
تحية لكل شبابنا بدون استثناء ..
============================
بصراحه اعجبنى كثيرا رد الاخ هتلر صامطه ورد الاخت بنت المدخلى
وكان فى ردودهم واقع لابد ان نعرفه ونرضى به؟؟
اخواني..
الشباب هم عماد مستقبل الأمة لأن بهم يبنى حاضرها ومستقبلها فالاهتمام بهم وبتنشئتهم من الآباء له أثر عليهم ويتمثل هذا بالتوجه والنصح لهم ومراقبتهم وخصوصا في فترة المراهقة لأن بها يكون اختيار الصحبة من الأبناء وصحبه لها أثرها لأن المجالسة تعني تطبع بسلوك المجالس وكما قيل عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي
وحيث أن هذا الزمن قد تغير كثيرا عن ما سبقه بظهور وسائل الأعلام المختلفة مثل القنوات الفضائية المختلفة والانترنت والاتصالات ولذا أصبح على الآباء واجب أكبر بحق أبنائهم في رعايتهم وتربيتهم لأن هذه الوسائل فيها الخير والشر وبيان ذلك من الآباء للأبناء والتحذير منه يحتاج لوقت وجهد طويل لأبعادهم عما يضرهم في دينهم ودنياهم وحيث أنه في الوقت الحاضر وقع بعض الشباب بعادات دخيلة على المجتمع وأفراده ألا وهي عادة التفحيط والدوران وإيقاف السيارات بالشوارع مما نتج عنه اعراضهم عن ما هو خير لهم في دينهم ودنياهم وتعلقوا بأمور غير معقولة وغير مقبولة شرعا ونظاما لمن تبصر بحاله طالبا الرفعة بالدنيا والآخرة
فإذا كان هذا هو حال بعض الشباب فإني اضع هنا بعض الحلول المقترحة لمعالجة هذه الظاهرة
أولا :- يجب قيام أولياء الأمور بدورهم المناط بهم شرعا ونظاما ويتمثل هذا بنصح وتحذير ومراقبة الأبناء من الوقوع في مثل هذه الأفعال المشينة والدعاء لهم بظهر الغيب أن الله يعصمهم من هذه الأفعال لأن الدعاء من الوالد لولده له أثره في صلاحه بإذن الله
ثانيا :- يجب على الآباء عدم التدخل لدى الجهات الرسمية لمصلحة أبنائهم عند وقوعهم في تلك المخالفات وذلك بالبحث عن الواسطة من المعارف وغير ذلك من الأمور المعينة في إخراج الابن والسيارة من حجز المرور لأنه بهذا الفعل يكون شريكا لابنه في الإثم لعدم وقوفه مع الحق الذي يجب أن يكون فيه
ثالثا :- يجب على المدرسة والحي والمسجد القيام بالدور المناط بهم من حيث بيان خطورة هذه الأفعال المشينة عند ممارسة الشاب لها وتوجيهه والنصح له وبيان وجه الحق ليتحقق تحصينه فكريا من عدم الأنزلاق بهذه الأفعال المشينة
رابعا :- يجب على وسائل الأعلام المختلفة القيام بدورها بمناقشة هذه الظاهرة مع المختصين والشباب لبيان الوجه الحقيقي لخطورة ممارسة بعض الشباب لتلك الأفعال المشينة لأنها وسائل سريعة وفعالة في التأثير على أفراد المجتمع وتناولها لذلك فيها الخير كل الخير للمجتمع وأفراده .
خامسا :- وهو أهم تلك الحلول لأنه يتعلق بمن له سلطة في إيقاف تلك الأفعال المشينة وأعني بذلك الإدارة العامة للمرور بالمملكة ومع إيماني بما تقوم به من جهد مشكور في معالجة الأمر إلا أن الواضح من تكرار بعض الشباب لهذا الفعل لهو دليل على عدم فاعلية النظام الصادر بحق من تكرر منه هذا الفعل حيث لابد من النص في النظام على تجريم الفعل وأن مرتكبها يستحق على أثرها عقوبتان عقوبة خاصة وعقوبة عامة أي : أن العقوبة الخاصة تكون بالمرور والعقوبة العامة تكون بإحالة قائد السيارة إلى هيئة التحقيق والادعاء العام ومن ثم إحالته إلى المحكمة نظير ما أرتكبه من فعل مخالف للنظام العام بتعريض حياة مستخدمي الطريق للخطر
اخى البحار اهنيك من اعماق قلبى على هذا الموضوع الجميل والهادف
وتستحق ان ارفع لك قبعتي احتراما لشخصك الكريم
فتحياتى لمن شارك ولمن سوف يشارك فى هذه القضيه المهمه؟؟
كان ردك رائعا وفيه الكثير من النقاط الهامة
وفقك الله ورعاك
ولك ودي وتقديري