أحيانا يدفعنا اليأس او التجارب التي مرين بها
الى الحكم على الاخرين بالفشل او أن الفشل او تبدد احلامهم هو مصيرهم
ولكن قد يحدث شيء يتركنا ننظر الى النظرة التي نظرنا بها الى هذا الطفل سابقا بوضع مختلف
فقد تدفعنا الى الضحك أو الى الحيرة وفي النهاية لانحكم على مشاعر الاخرين واحلامهم
من تجاربنا في الحياة والاستسلام هو اليأس من تحقيق الاحلام وهذا مايهدم احلام الجميع
حتى ان شعرنا بها او قالوها لنا فتظل حياتنا ذا مسارات كثيرة نضحك ان قلنا أن هذا سيتحقق
ولكن لاتستغرب ولاتستعجب مادمت في زمن العجايب ...
وتظل صاحب القلم ذا الحبر القليل ذا الكلمة المفهومة من أقصر كتابة ..
ولك تحياتي