نحزن
وتسافر بنا الاحزان عبر طرقات تلك المدن
قد نغلق على انفسنا ابواب تلك المدينه فلا نجد مفاتيح للهرب من وحشتها وسوادها
نرتدي ذلك السواد ونبني افكارنا داخل ممراتها وبين ازقتها
الى متى تبقى تلك المدينه حزينه لا ندري .....

اخي يحيى شكرا للجمال هنا تقديري