خرجت مسرعه
تاركةً ورائها صمت المكان
ووحشة الزمان
بهو الفنادق
وسراديب الخنادق
وكل ماتملك من أفراحٍ
وأتراح
لم تلتفت لشئ أو تأبه
للأخر
جارحةً كانت أومجروحه
وكأني بها ولسان حالها
يقول أنا تلك
الزفرررررررررررره
فلا تنتظرني أن أعود
ولن أعود
فأناتلك التي لا مكان لها
ولا حدوووود![]()