بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للأمانة تعجز الكلمات عن التعبير
ومهما كتبنا لن نفي هذا الأب الكريم والمعلم الفاضل حقه
أعترف بتقصيري تجاه مواضيعه التي يطرحها ويشهد الله ليس تقليلاً
أو عدم إهتمام بما يطرحه .

قد أكون أكثركم تصفحاً لمواضيعه دون الرد لأني أبحث عن أمر مهم
أجزم بأن أغلبكم عاش في جازان وعرف الكثير عنها
أما بالنسبة لي زيارة يتيمة كانت العام الماضي وبإذن الله لن تكون الأخيرة .
لذلك وجدت في ركنه التراثي الكثير من القيم والعادات الجميلة
التي حرمت منها أنا وأطفالي وجهلتها عن منطقتي الغالية
ولقد جعلت من صفحات وركن أبو زهير مرجع ودرس يحضره معي أطفالي
ولست أبالغ في ذلك , فوالله مازلت أعيش في غربة رغم أني داخل وطني .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

هناك من ينتسب للمنتديات لمجرد إضاعة الوقت
وهناك من يريد أن يقدم معلومة , وغيره يبحث عن معلومة






نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أثرى ركن التراث والمنتدى العلمي والثقافي بالكثير
ومازال يعطي بدون كلل أو ملل وليس لصامطة فقط بل لجازان عامة

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قدوة ونبراس يحق لنا أن نفخر ونتشرف به
هناك من يكتب موضوع أو موضوعين ويبدأ يشكي ويتذمر
أين أنتم لا تردون على مواضيعي ..؟
بينما نجد معلمنا الفاضل الأستاذ / عبدالله عكور
مازال مستمراً في العطاء
لا ينتظر شكراً من أحد لأنه يثق بقيمة المعلومة التي يقدمها
والرسالة التي يحملها

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أرى أن تقاس مشاركاته بالقيراط
نعم لأن حروفه من عيار الذهب الخالص الذي يندر وجوده
ومايقدمه للأجيال ليس مجرد مواضيع بل تراث وتاريخ مهم





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بارك الله لك في عمرك وعلمك وعملك
ورزقك بر أبناءك
وجعل قلمك شاهداً لك بكل خير
ودمت بسعادة وارفة , وعذراً منك ياكريم الأخلاق


أخي الحبيب : الشفق
شكراً لجمال روحك ونقاء قلبك إن وقفتك هنا من أجل إسم
كريم وكبير قدم كل جميل ومازال تسعد القلب حقاً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي