اختى الفاضله .. خزامي

قرأت كلماتك وأنا أرتشف من بحرالحيااه ذاتها أشربها بمرها وحلاوتها مدموجة بحب كان. رحل ولكن بقيت ذكرياته تداعب الوجدان .هذه حافة الحياه واللحضات التي طوتها ذاكرة النسيان . عذرا وأسفا وأملا منقطعا يهجر مخيلة الزمان .
اختى خزامي بعثتي فينا الذكريات وأشعرتينا أن كتاباتك تخرج من قلوبنا فنحن بشر ولله الحمد ما زالت لدينا قلوب ولم تمت بعد .

تقبلي من اخوك البحري مرورخ المتواضع