فالجميل جميل مهما كان حتى لو كان شجره تعطي
فقد تكون افضل من انسان لايعطي لنفسه ولا للحياه شيئا
رائع أيتها الخزامى إذن لنكون دائماً :
مثل الشجر مهما رفع هامته فوق
يبقى مصيره مرتبط في جذوره
فالجميل جميل مهما كان حتى لو كان شجره تعطي
فقد تكون افضل من انسان لايعطي لنفسه ولا للحياه شيئا
رائع أيتها الخزامى إذن لنكون دائماً :
مثل الشجر مهما رفع هامته فوق
يبقى مصيره مرتبط في جذوره
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!