يَا من لهُ سترٌ عليّ جميلُ . . هل إليكَ إذا اعتذرتُ قبولُ
أيّدتني وَ رحمتني وَ سترتني . . كرَماً فأنتَ لمن رجاك كفيلُ
وَعصيتُ ثمّ رأيتُ عفوكَ واسعاً . . وَ عليّ ستركَ دائماً مسبولُ
فلكَ المحامدُ وَ الممادح في الثنا . . يا مَن هو المقصود وَ المسؤولُ
يَا من لهُ سترٌ عليّ جميلُ . . هل إليكَ إذا اعتذرتُ قبولُ
أيّدتني وَ رحمتني وَ سترتني . . كرَماً فأنتَ لمن رجاك كفيلُ
وَعصيتُ ثمّ رأيتُ عفوكَ واسعاً . . وَ عليّ ستركَ دائماً مسبولُ
فلكَ المحامدُ وَ الممادح في الثنا . . يا مَن هو المقصود وَ المسؤولُ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة