سندعو عليهم دعوة ﻻ ترد بإذن الله
ولكن تبا لكل العﻻقات وكل السياسات ﻷجلك يا حبيبنا ....
إن مرت هذه المصيبة مرور الكرام من العرب والمسلمين ف والله إننا في ظﻻل مبين ...
سندعو عليهم دعوة ﻻ ترد بإذن الله
ولكن تبا لكل العﻻقات وكل السياسات ﻷجلك يا حبيبنا ....
إن مرت هذه المصيبة مرور الكرام من العرب والمسلمين ف والله إننا في ظﻻل مبين ...
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
سامحك الله ياأخي " اتق الله عزوجل "
والله لقد جانبت الصواب "
يقول الله عزوجل " ستكتب شهادتهم ويسألون "
لقد رميتهم بما ليس فيهم ورب الكعبة
سبحان الله !!العلماء "يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى يحيون بكتاب
الله الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه وكم من ضال تائه قد هدوه فما أحسن أثرهم على الناس وأقبح أثر الناس عليهم
أهلا بك أختي
و الله لا أملك من علم الشريعة إلى ما درسته حتى الثالث ثانوي
أما دراستي الجامعية فهي بعيدة عن ذلك
و لكن أملك عقل و الحمد لله
و مطلع جيدا على التاريخ و الأحداث
و هنا يكمن الفرق بيننا
و قبل كل ماذكرت
أملك الأمرين الذان تركهما رسولنا صلى الله عليه و سلم
الذي قال فيهما أننا إن تمسكنا بهما لا نضل بعدهما أبدا
كتاب الله و سنته
ربما هذا كافي فأنا لا أريد أن أطيل عليك و على نفسي
و أدخل بإيضاحات أكثر
حتى لا نتعدى خطوط حمراء كثر
فشواهدي على ما ذكرت كثيرة و كثيرة جدا
تحياتي
لأول وهلة لا أجدني أتقاطع مع رأيك البتة
حقيقة أحيي فيك غيرتك
مشكلة علمائنا انهم تفردوا في كل شي فالحق ما يقولونه دوما وهو الحق ابدا
وما خالفهم فهو ضلال لا مرية فيه حتى في المسائل الفقهية فما بالك بالقضايا السياسية
التي مردها الى التقدير لا القطع ومراعاة المصالح حالا ومآلا
فتارة لا دخل لغيرنا في الفتيا في قضايانا وهذا حق لكن مابالنا نتدخل في شئون غيرنا
اليس علماؤهم ادرى باحوال بلدانهم وما يصلح لهم
وهنا مكمن الخلل فما لا يجوز عندنا قالوا بجوازه عند غيرنا
ولو اردت سرد الامثلة الشاهدة على التناقض فلن تعوزني لظهورها قديما وحديثا
الناس من تناقضهم لم يعودوا يرونهم قدوات يقتدى بهم وهنا ضرر حاصل على الدين
يجب على الدولة التنبه له قبل المشايخ فعند الحاجة لفتياهم في مدلهمات الامور
لن يصغي العامة لهم وهذه القضية خير شاهد فمنذ متى كان يشكك في ذمم ونوايا علمائنا
ما نقرؤه في المنتديات يقال أضعافه خارجها لان العوام يبجلون الصادع بالحق كامثال ابن تيمية والعز ابن عبد السلام
يجب على العلماء ايضا ان يدينوا تخاذل الدول عن النصرة حتى بالقول فبالله من مول مؤتمر نصرة النبي صلى الله
عليه وسلم في البحرين اليس الشركات المتضررة من المقاطعة ليخرج المؤتمر ان المقاطعة حرام لما لم يقولوا وينادوا
بان على الدول تمويل المؤتمر وغيره من اعداد البرامج الوثائقية للتعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم.
السلام عليكم ورحمة الله
عندما تكون قضية تهم مجتمع يجب معرفة كافة تفاصيلها
الكل هنا غضب وكيف لا والتعدي كان على سيد الخلق والمرسلين واشرفهم اتقاهم واحب الخلق الى قلوبنا
ولكن هل ننسى قول الله تعالى (وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى) الايه
وقال تعالى (كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رهين )
القتل والتحطيم والتدمير والاعتداء الذي حدث على الانفس هل لهم ذنب فيه , فعل من ابنائنا فيهم ما فعل مثل ابن لادن وغيره
وقتها ,خرج رؤسائهم وقوادهم وقالوا هو فعل شخص ولا يوصف به المسلمون عامه
ليس الامر بالسكوت على ما حدث لا والله ولكن مع انكار الاعتداءات التي حدثت على الابرياء منهم بدون وجه حق ومنهم سفير امريكا بليبيا , هل تعلمون ماذا تقول ويقول كل شخص الان فيهم , يقولون هذا جزائنا ونحن خلصناهم من طاغيتهم اركعهم ربع قرن في ذل وهوان !!!
ولكن ما يستوجب فعله هو التظاهر بدون تخريب والانكار على من قام بهذا الامر الى ان نصل الى انهم يعاقبونه على فعله ويمنعون غيره من تكراره واذا لم يفعلوا قطعنا علاقاتنا بهم فمن لا يحترمك ولا يحترم دينك لا يجب ان تحترمه ولكن هذا لا يعني ان تقتله !!!!
فعلا انا استغرب جدا البليبل والبحري وربما لم افهمهم ولكن هل الجهاد هو قتل الناس حتى يتبعوك ويتبعوا ملتك !!
او هو قتل الناس لكي لا يخرج منهم من يتطاول علينا !!!
ما بني الاسلام على القتل ولكن على مبادئه الساميه وعلى الخلق والسلام اذا اكملناها في انفسنا صدقونا الناس واتبعوا ديننا
اتفق مع هذا الراي كليا ولكن بالسلم وبالمنع وليس بالقتل والترهيب , اظهارنا للاستنكار لما حدث حق مشروع ولكنهم ضيعوا هذا الحق
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
اهلا بك اخي البحار
الحقيقة وبإختصار شديد نحن شعوب عاطفيه نثور لأيام ونعود للنوم..
الواجب في نظري الشخصي القاصر ان نكون ابعد نظرة واكثر ضبطا للعواطف نريد عاطفه مستمرة في قلب المؤمن تدفعة للعمل المستمر حتى تحقيق النصر او الفوز برضا الكريم..عاطفه مشتعله في القلب تنتج العمل وبذل الجهد في سعي مستمر وعقل مفكر تحت نظر الله ورغبه في عونه للوصول اما ان يكون احدنا كما الالعاب الناريه تشتعل قليلا ثم تنفجر في ثوان فهذا لا يثمر شيئا ابدا..
تقبل مروري لك صادق الود
أصبت وصفاً..فللأسف هذا حال أمتنا اليوم!!
....
نحن في زمن المصالح على حساب الضعفاء..فذلك ماجعل الغرب يتمادى
على ديننا حتى وصل إلى أطهر البشر..لما لم يوضع لهم حد..؟!
أيكفي الإستنكار ؟!..اعذروني..دكتور حب أصاب القول..!
ألم يعتدوا سابقاً رسوماً على ورق..؟!..
وماذا كان بعد ذلك..؟!
أجساداً على الشاشات..!
هناك مؤامرات تُدار سراً لإشغال الناس عن أحوال إخوانهم
المسلمين المضطهدين..لاتنسوا الدعاء لهم..
فنحن نملك قوة تفوق الجبال..(الإيمان بالله وتوحيده )..
أما بخصوص المظاهرات هي لغة العصر الآن ..
يريدون إثارة الدم المسلم ..نعم سلماً تكون ولكن لا عنفاً!!
لاتجعلوا نعم الأمن تزول بـــ أيديكم !!
ورداً على من إعترض على إعلان الجهاد..ربط أخي البليبل
الجهاد بتوفر شروطه ونهوض ولي الأمر بإعلانه..!!
إحترامي وتقديري
أساتذتي الأفاضل والفضليات بارك الله فيكم وفيكن
إنني لفخور بكم جميعا لما لديكم من فكر وثقافة
فشكرا لتفاعلكم وحبكم الصادق لنبيكم المصطفى
صلى الله عليه وسلم. وإن تفاوتت الأراء فالإجماع
وضح وجلي .
وفقكم الله ورعاكم
لكم ودي وتقديري
الخير بإذن الله تعالى ما جلبه شيخنا ألاستاذ هادي
وعن نفسي والله لم أحزن كثيرًا بقدر ما أحزن على المسلمين عندما يسيئون له وللاسلام وفي بلاد الكفر للأسف
أخي البحار
والله ثم والله أن ما يظنون أنهم يأذون به نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
إنه لــ خير إن شاء الله
المسلم سيبحث في حياة هذا الرجل دفاعًا فــــ يقرا حيث لم يكن
وســ يعرف عن محمدنا ما كان يغيب عنه
فيزداد إيمانه بإذن ربه وهذا خير...
والكافر سيحاول جاهدًا معرفة المزيد
من أجل العبث
وليس أمامه إلا أن يقرأ
فإذا قرأ أنار الله قلبه للإيمان بـــ محمد ورب محمد ودين محمد وهذا الخير كل الخير الذي ننتظره ونفرح به
فألأمر يا أحبتي خير كله بإذن الله
وستمضي سنن الله في الأرض .
اللهم صلّ وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد ما ذكره الذاكرون وصلّ وسلم وبارك عليه ما غفل عن ذكره الغافلون.
هذا اقل منسوي
لازم يعرفون اننا لايمكن نقبل هذا الشئ
تحياتي
بين تنديد الفاتيكان.. وصمت علماء الأمة..!
مرفت عبدالجبار
لا أستطيع أن ألوم الشارع العربي على أي موقف يتخذه تعبيراً عن النصرة والحرقة على ما اجترأ به بعض رجيع القوم من إساءة لديننا؛ فصاحب القضية قدوتنا، وقرة أعيننا، ومَنْ نفديه بالأرواح والمهج بآبائنا وأمهاتنا، هو النبي صلى الله عليه وسلم.
وكيف ألوم الشارع على ردات فعله المتباينة من التصعيد والعنف إلى غضب التغريدات المعبِّرة عن حالة من الغليان في مثل هذه القضية المتكررة مع الأسف الشديد، بينما علماء الأمة حتى اليوم لم يخرجوا لنا ببيان واضح وصريح وموقف يعبِّر عن لسان الأمة "كافة"؟!
تحركات شعوب، قتل في السفارات، مظاهرات مستنكرة، فاتيكان يستهجن، بل حتى من يُسمون بنجوم هوليوود تكلموا وتضامنوا.. بينما السؤال هو: أين علماؤنا من كل هذا؟! وإن كان هناك صوت بعد طول صمت، فلماذا كل هذا التأخير؟!
لو كان هذا الصمت أو التأخير في الخطاب من الليبراليين ومَنْ شاكلهم فالأمر غير مستغرَب؛ ومواقفهم معروفة، بل هذه هي فرص التمييع والخرس عندهم، لكن لِمَ صمتكم يا علماءنا الأجلاء تجاه هذه القضايا الكبرى التي تقسِّم الشارع، وتخلق الاضطراب والحيرة؟ فهل يُلام الناس وأنتم النور والبرهان؟
وطبعاً أستثني من ذلك الجهود الفردية المؤثرة ودائمة المواكبة من قِبل كثير من أهل العلم خاصة، وإن كان من سلبياتها انقسام المجتمع في الرأي، وخصوصاً في مثل هذه القضايا.
* إذاً، فَقَد الشارع العربي الموجِّه والمرشد، وسادت الحيرة والتصرفات التي يراها البعض "غير عقلانية" أو ليست في محلها؛ فاللوم يقع - بنسبة كبيرة - على أهل التوجيه والقدوة لصمتهم أو تأخرهم.
* أما آن للإعلام السقيم أن يعلم أن جزءاً من جرأة القوم على نبينا هو بسبب جرأتهم على دينهم وعلى صحابة
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
لو تعرض أحد رؤساء الدول الإسلامية أو العربية بوجه الخصوص
لفيلم مسيئ لثار علماء ذلك البلد
و ثار السياسيون
أساء كاشغري فرأيتهم كالطوفان
هذا يكفره و هذا يحل دمه
و آخر يطالب بقتله و البعض ينكر توبته
أما الآن فالصمت عم الأرجاء
لذلك أصبح علماء الدين غير ثقات للشارع الإسلامي
و لا ينتظر منهم شيء إلا فتوى فقهيه بسيطه
ككيفية صلاة الإستخارة و ما شابهها
عذرا هم كذلك فلا يغضب مني أحد
الذي يقول عن الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ والفوزان وغيرهم بأنهم علماء سلطان هذا جاهل فلحوم العلماء مسمومة ولست أنا من يدافع عنهم والسؤال العريض إذا كان هؤلاء العلماء الذين شابت لحاهم في العلم علماء سلطان فمن في نظرك هم علماء قرآن .. علينا أن ننصر الرسول صلى الله عليه وسلم ونضع أيدينا بأيدي العلماء الربانيين لأن اتباع العاطفة بدون بصيرة هذه هي المصيبة العظمى ..
شكرا لكم على الموضوع
اكبر رد على اعدا ء الله ورسوله هو اتباع سنته عليه الصلاة واسلام والاقتداء به فى كل ماأمرنا به