جُلَ ما اتمناه الآن ..
أن اعودَ مِن اليُتمِ لحظة ,
أُقبلُ فيها جبينَ والدي واُصافِحُ عيناه ..!
لن أُخبره بِـ حجمِ الوجع ,و لا عمق الخيبات بعده ..
يكفيني أن الثُم مِنه شيئاً من امان ..