قد تمطرنا نايااات الالم واوجاع الحزن وثقوب تلك الذاكره الموجوعه بعدة اسئله
قد نتساءل ونجيب عن الاسئله في نفس الوقت
وقد يتبقى هناك ف الركن البعيد من خيالنا اسئله لاتسعفنا ذاكرتنا على الاجابه عنها
ويستمر نهر ابداعك لك التقدير اخي يحيى
قد تمطرنا نايااات الالم واوجاع الحزن وثقوب تلك الذاكره الموجوعه بعدة اسئله
قد نتساءل ونجيب عن الاسئله في نفس الوقت
وقد يتبقى هناك ف الركن البعيد من خيالنا اسئله لاتسعفنا ذاكرتنا على الاجابه عنها
ويستمر نهر ابداعك لك التقدير اخي يحيى
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة