أثبتت درآسآت تم نشرهآ من قبل جمعيآت مُتخصصة في آلبحوث آلمُتعلقة بآلأورآم آرتبآط آصآبة آلمرأة بآلأورآم بعملهآ آلليلي آو آضطرآب سآعآت عملهآ ممآ يؤثر في آختلآل آلنظم آليومي آلمسؤول بدوره عن تعآقب حآلتي آليقظة وآلنوم وآلسيطرة على عدد من آلوظآئف آلبيولوجية للجسم .
تتعدد آلنظريآت آلتي ربطت بين آلآصآبة بآلأورآم وآلعوآمل آلسآبقة ومنهآ آن آلتعرّض آلليلي للضوء يحد من آلآفرآز آلليلي لهرمون آلميلآتونين
( آلهرمون آلمُفرز من آلغدة آلصنوبرية في آلدمآغ )
آلذي يُمثل أحد آلعوآمل آلمُضآدة للأورآم , آضطرآب جينآت آلسآعة آلبيولوجية آلتي تُسيطر على آلتكآثر آلخلوي كمآ أن آضطرآبآت آلنوم تُضعف آلجهآز آلمنآعي .
خضع مآ يُقآرب3000 آمرأة فرنسية للدرآسة ووصلت نسبة آلعآملآت ليلآً آلى 11 % وثبت زيآدة نسبة آصآبة هؤلآء آلنسآء بآلأورآم بمعدل 30 % مُقآرنة بغيرهم من آلعآملآت في أوقآت آلنهآر , وتنطبق هذه آلنسبة على آلنسآء آلعآملآت ليلآً لأكثر من أربعة سنوآت آو للنسآء آللآتي ينقص نظم عملهم آلآسبوعي عن 3 ليآل آسبوعيآً ممآ يزيد من تكرآر آلآضطرآبآت بين آلنظم آلليلي وآلنهآري .
يُعد عدم تمآيز آلخلآيآ آلثديية بشكل تآم قبل آلحمل آلأول للمرأة آلعآملة ليلآُ قبل حملهآ تأكيدآً للرآبط بين آلعمل آلليلي وزيآدة فرصة
آلآصآبة بسرطآن آلثدي ,