اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الوجدان
انت قلبي
انت قلبي،فلا تخف
وأجب هل تحبها
وإلى الآن لم يزل
نابضاً فيك حبها
لست قلبي أنا إذن
إنما أنت قلبها
كيف ياقلب ترتضي
طعنة الغدرفي خشوع
وتداري جحودها
في رداءٍمن الدموع
لست قلبي..وإنما
خنجرأنت في الضلوع

أوتدري بما جرى
أوتدري؟دمي جرى
جذبتني من الذرى
ورمت بي إلى الثرى
أخذت يقظتي،ولم
تعطني هدأة الكرى
قدر أحمق الخطى
سحقت هامتي خطاه
دمعتي ذاب جفنها
بسمتي مالها شفاه
صحوة الموت ما أرى
أم أرى غفوة الحياه

أين يأسي؟.لقد مضى
ومضت مثله المنى
فحياتي كما ترى
لا ظلام ولا سنا
كل ما كان لم يكن
وأنا لم اعد أنا


أنا في الظل أصطلي
لفحة النار والهجير
وضميري يشدني
لهوى ماله ضمير
وإلى أين؟لا تسل
فأنا أجهل المصير

دمرتني لأنني
كنت..يوماً.أحبها
وإلى الآن لم يزل
نابضاً فيك حبها
لست قلبي أنا إذن
إنما أنت قلبها

جمال

لقد هيجت أشجاني

وأعدت لي الذكريات

تحياتي بلا حدود

لقلبك الطيب
صدى الوجدان
أقسم بالله أثرت في مشاعري الشجون والشجون و الجنون تلو الجنون
الشاعر كأنه عايش الذي عشته وقاسى الذي قاسيته فكأنما كتب كلماته يوصف حالتي
وتغنى العندليب الأسمر صاحب أجمل وأرق العنادل صوتا بما عشته من أفراح وأتراح وصود وجمود وحروب وخلود وانكسار.
فلم تعد الحياة كما كانت وإنما شبه حياة لحياة كانت

دمرتني لأنني
كنت..يوماً.أحبها
وإلى الآن لم يزل
نابضاً فيك حبها
لست قلبي أنا إذن
إنما أنت قلبها

فعلا يا صدى الوجدان
أن القلب الذي يخفق بين ضلوعي ليس قلبي أنا إنما هو قلبها
وشكرا
ودمت يا رقيق المشاعر أعتز جدا جدا بصداقتك لأنك فهمت ما بين الضلوع

وفي أمان الله