تدري , في ” غيآب الوعي ” وش عذر المحآبر ؟!
أنهآ قدرت تكآبر ,
وآنآ محتآج أبعد أكثر ,
عن حديث المنهكين البآلغين من التعب حد السقوط ,
عن بقآيآ أروآح يسكنهآ القنوط ,
عن مسآحة مآ بقى فيهآ لِ أحلآمي مسآحة ,
القلوب أحيآن محتاجة لِ| رآحة
تدري , في ” غيآب الوعي ” وش عذر المحآبر ؟!
أنهآ قدرت تكآبر ,
وآنآ محتآج أبعد أكثر ,
عن حديث المنهكين البآلغين من التعب حد السقوط ,
عن بقآيآ أروآح يسكنهآ القنوط ,
عن مسآحة مآ بقى فيهآ لِ أحلآمي مسآحة ,
القلوب أحيآن محتاجة لِ| رآحة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة