نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


حينما تحملنا أقدامنا إلى حيثُ تغيب فرص النجاة ..!!!
فحتماً سندرك بأن الإتجاهات تنعدم من مخيلة الفار ...!!