فكم رطمتني الحياة بصخورها الجارحة
وتلقيني أرضاً بواقع أشد ألماً من قبل
ها أنا اليوم أعددت منظومه من خيباتي وغصاتي الموجعة
وجدتكِ هنا متألقة ..
هنا النثر والبوح الآسر الذي لا بد له أن ينتمي للأدب .
أمّا ما كان من مشاعرٍ وأحاسيس فإلى الله نكله .
دمتِ رائعة .