مِثلڳ ﺂنإ مھٓجـؤرُ
مَ ليُ ͠حبـإآيـبُ ،
مِثلڳ سِسڳنْ بـيُ
نإآسُ ثِمَ ، ﺂترڳؤنـيُ
ﺂحيإنُ ﺈرددّ / ،
(يٓ زمإنُ ﺂلعجـإﺂيبُ)
ۆﺈحيإآنُ ﺂصِد ۆدمعتيُ
فـيُ ͠عيؤنيُ
مِثلڳ ﺂنإ مھٓجـؤرُ
مَ ليُ ͠حبـإآيـبُ ،
مِثلڳ سِسڳنْ بـيُ
نإآسُ ثِمَ ، ﺂترڳؤنـيُ
ﺂحيإنُ ﺈرددّ / ،
(يٓ زمإنُ ﺂلعجـإﺂيبُ)
ۆﺈحيإآنُ ﺂصِد ۆدمعتيُ
فـيُ ͠عيؤنيُ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة