لا زلت أذكر ذاك اليوم كأنما الصور تراودني اللحظة



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كان يبتسم و هو يتلقّى رسائلي أنا و رفيقتي من تحت باب بيته


كان يناظرنا برفق و نحن نجلس في الصف ليخاطبنا دون أن ينبس بكلمة


كان رائعا و مثالا ... نعم إنه معلّمي حين كنت في الصفوف الابتدائية


طفولة جميلة و ذكريات أجمل و تستمر الصور في التدفق إلى رأسي ....