ها هي الذكرى تنبت هناك في أعماق الحلم


كنت و أنا صغيرة أحب الرسم جدا ... أخربش على الورق و أحنو على قلمي و علبة الألوان


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أرسمني فراشة ... أرسم بحرا .. أرسم نورا ... أرسم وجوها ضاحكة مبتسمة


أرسم طفلة هي أنا و لا زلت بعد أن شاخت أيامي و عبثت بها تجاعيد السنين أعشق الفنون



رائعة تلك اللحظات الماضية و لا زالت الذكريات تتأرجح ....