ما رأيته في أبو اسماعيل الراحة من اللون فقط
حتى في أجازته المزعومة كان حضوره ذاته ومهمته ذاتها

كان الله في عونه
وأعانه على السير بشموخ المكان ورقيه ,,



شكرا أبا نوف ..