براءة الطفلة تـــــــــــالا
سفك دمها المحرم ,
عمرها الشفاف الذي انتهى

حفنات من ماءٍ طاهرٍ طهور
عزاؤنا فيها رفع القلم ..


.............
ما أن يندمل جرح ذكراها إلا أعادته سيرة خادمة ..
.............


إلى جنة الخلود يا تلا



النواوي
سلم نبضك وصح يراعك ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي