نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تتمايل كأجمل ..
زهرة .
بُـنَية قلبها..
كنقاء الماء .
زهيرة .
تشبهها تماماً.
حين تعبر يفوح شذاها
ضحكاً ورقة .
نادت كيف أنت أستاذة ..؟!
فأجبتها باسم تلك .
فقد كانت بقلبي ذكرياتها حاضرة .
أعلم لن تعود تلك الأيام أبداً.
رحمها الله .