نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أقول :
عالمنا الخاص .
لن يقتحمه غيرنا أبداً.
هو ذكرياتنا وأحلامنا .
نحملها معنا حيث نكون .
حتى المؤلم منها نحبه لأنه جميل .
نسافر به من عالم الحقيقة الكئيب .
إلى عالم الخيال الجميل .
فلن يقاسمنافيه أحد .
لا تسألوني لماذا أبتسم والحميع صامت .
تذكرت .

فماكانت الذكريات عرضافي حياتي .




وماكانت فاصلة على سطر هي الذكريات .