أقول :
لأنها تنهمر وبمرارة .
حين الموت حولك يتحرك .
كانت لحظة لن أصفها
حين
مد سجادته ليصلي .
شعرت أن الحياة حقيرة .
وقتها تذكرت .
ليت الموجع شوكة وطئتها قدم
بشرية جاذبتني الصعود .
بحسن نية .
شاددتها فكشفت لي .
درراً لها بريق بقلبي .
أنت من أصدق ظناً بها.
سعيدة بذلك الحديث .
والله لا يبيح غائبة متوكل .
الجميل أننا بشر .
هدفنا الرقي عنا كبشر .
حين نضعف .
يجب أن نصعد للسماء .
بها الأمل .
جلّ الله القائل
"أنا عند ظن عبدي بي "