فــرصــه ,
أصد شوي.. و أبعد عنالنآس ,
وأجلس لـحآلي.. و أتفكر بـ حآلي:
يآكثر مآني..
معطي أحبآآبي إحسسآس,
ولاـآ وقف
جنبي إلآظلآليم.ن
فــرصــه ,
أصد شوي.. و أبعد عنالنآس ,
وأجلس لـحآلي.. و أتفكر بـ حآلي:
يآكثر مآني..
معطي أحبآآبي إحسسآس,
ولاـآ وقف
جنبي إلآظلآليم.ن
ياهـم / تكفى لاتفكر تجيني
قلبي مع الأيام يكفيه ماجاه
دامك تشوف الدمع باطراف عيني
وتشوف كيف الوقت قلبي تبلاه
ابعد وخل الجرح بينك وبيني
على الأقل تحس لاقلتلك..
آآآآهـ..
م.ن
.أقول :
أن تسافر دون أن تودعهم يعني أن تكون بدونك .
وأن تعود فلا تجدهم يعني أن تكون فقدتك للأبد .
أقول :
حين نبدأ لملمة ذواتنا عازمين ..
سفراً كالموت .
أي لا عودة له .
تقتلنا النظرة الأخيرة .
لذلك المكان الذي به تركنا الحياة
وحكمنا عليها بالموت .
أخر الكلمات تكون السهام التي سترافقنا مغروسة في قلوبنا .
لن ننتزعها أبداً بكل اصرارنا سنتركها بل .
وسنعمد بين الحين والحين تحريكها لتنزف قلوبنا عقابالها .
لكن كان خارجاً عن إرادتنا .
ولو.
إنه سفر الموت .
أقول :كعادة صفحاتي أبوابها ومنافذها مشرعة
ل
لتعليق
النقد الهادف
العبرة
للجميع
وما كان تتابع المشاركات إلا بسبب
أني فقدتها زماناً ف اجتهدت حين عثرت عليها خوف الفقد
.محمد .
.عند دخولك المدينة المنورة ..
تشعر راحة لم تشعرها حياتك كلها ..
تشتم عبقهم الطاهر هناك ..
تتلمس بروحك آثارهم ..
من هنا عبر سيد الدنيا ..
وهنا كان الأحبة ..
محمداً وحزبه .
.عند دخولك الروضة الشريفة ..
تتوقف بك الحياة وأنت تتذكر ماقاله ..
يقول النبي صلى الله عليه وسلم :(مابين منبري وبيتي روضة من رياض الجنة )
وفي رواية قال: (منبري على ترعة من ترع الجنة)
قبره صلى الله عليه وسلم
تخنقك العبرات حين تستشعر سيدك هنا ..
الذي نصلي عليه في كل صلاة ويرد علينا من هنا .
نعم ..
بجسده وبروحة ..
محمد هنا لا تفصلك عنه سوى بضع حواجز ..
لكني حين أقول :
عليك الصلاة والسلام ..
يرد علي .
محمد ..
محمد ..
أنت أنت حبيب ربي ..
محمد ..
أريد تكون لي معنى حياتي ..
تكون لكربتي طوق النجاة ..
محمد ..
أنت شمس الكائنات ..
محمد..
أنت يا أغلى الهبات ..
محمد ..
اتيت إليك أحمل وزر ذنبي ..
لأبلغ روحك الغراء حبي .
وأبقى ..
أردد يا رسول هنا دواماً..
صلاة الله تبلغ والسلاما .
اللهم بلغنا الموت بالمدينة على الشهادة
حطام الذكريات لايغني ولايسمن من جوع أيتها الملكة، وفي مفترق الطرق نختار أن نمضي قُدما وإن كان القادم هو الأسوأ، بعيداً عن فلسفة التسيير والتخيير لكنها الحقيقة التي تقول أننا يجب أن نمضي وتمضي معنا الحياة لنفارق أشياء وأشخاص ونلتقي بآخرين وتبقى الذكريات معالم في طريق لن نعود إليه أبداً..
جميلة هي فلسفتك الخاصة والأجمل هو ختامها بأبي هو وأمي والناس أجمعين.
إلى ..
معلمتي الغائبة .
الأستاذة : سامية .
أعلم أنك لن تقرئي ما أكتب
ولكن كان لا بد أن أقدم لك هذه الشهادة .
شكراً لك ..
حين صنعتِ من فشلي نجاحاً..
وحولتِ مسار حياتي
من الصف الأخير إلى المقدمة ..
سأحاول أن أكون مثلك .
جمعني الله بك في الفردوس الأعلى .
أيها المعلم..
كن الأستاذ إبراهيم .
واكتشف طاقاتهم ..
داخل كل منا مناجم من المهارات ..
لو وجد من ينقب عنها ..
.أبحر بأفكاري وفراشة النور .
اتمنى أن تبحري بأفكاري وترفرف الفراشة حول فلسفتي
في هذه الصفحات
لتعود عليكما لو بالمتعة إن قلت الفائدة .
*بوح الزرافة*
اشرقت الشمس جهزت نفسي
اليوم سأرافق أختي
لمقر عملها .
كانت بالنسبة لي رحلة جميلة .
معي قهوتي وبسكوتي
ومعها أوراق عملها وأنا.
كان الجو غائماً
والهواء عليلا..
أخذنا نتجاذب أطراف الحديث ..
فكان حقاً ذو شجون .
تحادثنا حتى وقفت في الجانب الآخر ..
تبادلت معها المواقع خلسة ..
دون أن تشعر ..
ذلك المسرح الذي كنت أعتليه
فأبصرها في مقدمة جمهوري ..
تحجز دائماً المقعد الأمامي ..
اليوم ..
خلسة أصعدتها مسرحي ..
وبقيت جمهورها الوحيد ..
لكن ..
لم تكن صرخاتها كصرخاتي ..
كانت بصوت خافت ..
موجع ..!
بل بلا صوت .
هو بوح الزرافة .!
شعرت أني لا أستحق الحياة ..
ولست أهلا لأخوتها ..!
كيف كنت أفعل كل هذا ..؟!
كيف ألقي بهمومي على كاهلٍ هدته الأيام ..
تذكرت تلك المقولة :
(...)
وسألت نفسي ..
من منا الآثم !!؟
أنا ..
حين كنت ألقي بهمومي عليها ..
أم حين سمعتها و أنا لا أستطيع تقديم شيء لها .
أم هي ..
حين كانت تستمعني وقلبها مثقل بهمومٍ تفوق همومي .
أم حين كانت تقصيني عن همها ..!؟
أتذكر ..
كنت أقول :
نجد السعادة حين يشاركونا همنا ..
فهل وجدت السعادة حين اقتسمت معها همها ؟
شأرفت الشمس على المغيب
كان لا بد أن نفترق
هطل المطر ...
وتساقطت دموعي
رفعت يدي له
اللهم
دعوة غائب والسموات مفتوحة
فرج همها ..
قولوا آمين .
.وصلنا هناك فكان الجمال
للوحات شدوٍ بناي حزين
فلا ترهبوها وتيهوا إذا
حدوتم وروداًعلى الأربعين
لماذا نكتب ؟!
حين ندون كلمة جاشت بها النفس
فنحن نكتب لنا
لايعنينا حين نحاور في قضية طرحت في الهواء الفلسفة
ولا قناعات المعارضين
الخاضعين للبرمجة الموجهة
ولا نظرتهم لنا الغير منصفة لما أمامهم
نحن نحترم من يحاور في صلب القضية مهما كان الخلاف
وحين يُفَر من النور
لن نهتم لمن برمج في الظلالالام
وتذرع بالفلسفة
قلت ذات وجع :
دار هالفنجال بالمعنى الرفيع
وانشدت كل الأغاني
صدق والله الدعا وقت الهزيع
قول حق وشي ثاني
بس لو كل القوافي بالحوار
جمعت أحلى معانبي
والحكي الصافي
إذا بالوقت دار
والخبر بالفهم جاني
وقتها يقول الحقيقة
الفاهمين
ان سبك الشعر والمعنى المثار
يتقنوها العارفين
ومايزين الشعر إلا لو أشار
عن سلوك الناظمين
1432هـ
أقول :
لن أنكر أبداً
قبيل تعريجي على تلك المقابر
سألت ذلك الزائر الأسود
هل من أحد سمعك يوماً
فتسللت لقلبه العِبرة وسقطت من عينه العَبرة
راحلون ياطير
أرقنا اللهو حول الجثامين
ومدافعتهم لنا لننسلخ عن بشريتنا ضباعاً
غرد حول الخراب
صوتك الليلة شجي
لكن لن نلملم الزهاب
قلت قبيل السفر :
*افتقدتك*
*افتقدتك*
لحظة وحدة ..
انطريني ..
افهميني ..
واسمعي دقات قلبي
ترجميني ..
دقة .. دقة ..
كلها صاحت فقدتك ..
جاوبيني..
يوم رحتِ ..
كل أوجاعي سكنتني ..
والمسرة فارقتني ..
وافتقدتك..
قمت أرسل بالحنايا
من شرايني ..
إلى كل والزوايا
كلكم صيحوا فقدتك ..
والمصيبة ..
إن هذا وأنت أقرب من وريدي
كيف لو صدق ٍفقدتك ..