احد الاخوان يقول إن إبنته تتعرض لهجوم عارم من عجوز يقال إنها (بده) بضم الباء... وإن إبنته على مشارف الموت بسبب تلك العجوز
والسؤال الآن:
هل هناك ما يسمى بالبدة؟ هل هناك ما يسمى بشيخ الجان؟
أنا عن نفسي لا أصدق ذلك ولكن أتمنى صادقا أن أرى آراؤكم
احد الاخوان يقول إن إبنته تتعرض لهجوم عارم من عجوز يقال إنها (بده) بضم الباء... وإن إبنته على مشارف الموت بسبب تلك العجوز
والسؤال الآن:
هل هناك ما يسمى بالبدة؟ هل هناك ما يسمى بشيخ الجان؟
أنا عن نفسي لا أصدق ذلك ولكن أتمنى صادقا أن أرى آراؤكم
البده هي عجوز تخوف وتباهز الناس بس هذي خرافه لا وجود لها وكيف لعجوز ان تهاجم فتاة حتى الموت
مجرد خرفات قديمه
اما شيخ الجان فلا علمي لي به
بس في المنتدى في الكثير من البُدات لا يباهِزونك بس
افاريت
مُجرد ضوء
اشكرك على ردك الجميل لا تباهزني انا اصلا خواف
عقش !!!!! مادراك؟![]()
تصدق من ردك توقعت انك تعرفني وبالذات لمن قلت قول لأخوك .. قلت في نفسي كيف عرف ان الرجال اخوية. وانا قلت أحد الاخوان. عموما هل تعتقد ان العجوز لو غمزن البنت تتعافى؟
بده .. يعني نزارة .. يعني عيانه .. يعني اللي يراها يهرب ..
كنت ﻻ أؤمن بها إلى أن رأيتها تبدبدت على حرمه نفاس وماتت بيومها ..
الله ينجينا منهن ..
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
اخت ريحااانة اشكر جميل حضورك .. ولكن اليس هناك تفسير ديني او علمي لما يسمى بالبدة تحديدا (البدة) فقط وهل هي موجوده في مناطق اخرى أم عندنا فقط؟ أشكرك مرة أخرى
أخي عرافhttp://www.samtah.net/vb//showthread.php?t=37583
قبل أن نبحر في هذا الموضوع من خلال الردود بحثاً عن حقيقة البدة وأنا واثق كل الثقة بأننا لن نتوصل إلى حقيقة مقنعة بأن هناك بدة ونباش وسلعية كما سمعت عن الأولين وقد تكلمنا في ذلك وقلنا بأنها من خرافات أهل زمان و كلنا نحب أهل زمان وكلنا نحب كبار السن وقد استفدنا منهم كثيراً وأنا واحد ممن استفاد منهم من خلال مجالستي لهم فقد كان لهم الفضل بعد الله مما توصلنا إليه وعرفناه عن تراثنا .
ولك أن تطلع على هذاالرابط إن أحببت ولك الشكر والتقدير.
اخي ابو زهير لاترجم بي بعيد ياخي قول رأيك أنت تؤمن بما يسمى بالبدة وشيخ الجان أم لا؟ الله يحفظك
عقش والله اقصدك انته اصلا ماحد عنده كشرهفي الموضوع الا انته بعدين كيف اتأكد انها بده آخذ منها عينة
المهم لاتقطعني عايزين نخلص
كلها خرافات وناتج جهل
امبدة بقصدون بها عجوز انسيه تبدبدن وتحولن الى جنيه
وهذا كلام مردود دينيا وعلميا
الغريب في الامر
ان هذي الخرافة موجوده في الهند وفي الحبشه
وبنفس اللفظة (بده)
والأغرب انه في الحبشه اذا نطقت لفظ (بدة ) تسجن لمدة اربعه شهور تقريبا
والله انا شفت بعيني وقلت بده وانا راكب مع راعي تكسي ونزلني من امسيارة في نص
امطريق
اما شيخ الجان فكان يقولون انه يتزوج كل عجوز مرمله وساكنه وحدها
وطبعا خرافه ..
بس لاحظ ان موضوعك ذا كله يخص امعجايز
والمنتدى ملان![]()
سبحان الله وبحمده قدر علمه
,,,,,,,,,,,,,,
رحمك الله يا أم خالد
مافي شي اسمه بده هذه خرافات والبنت اعتقد فيها عين والعين تجي من اي انسان ماقال ماشاء الله على شي عجبه كنك روح بمحرمه عنده شيخ يقرى عليها وخلها تقرا ايات الرقيه وشغلو القران عندها![]()
اشكرك اخي العمدة كفيت و وفيت وبصراحة انا ماكنت ادري ان الموضوع حساس
بنت القرية اشكرك من الاعماق واتمنى ان يشفي البنت لوالديها.
أنا عن نفسي أؤمن بها كثيرآ لأني رأيت تجارب الناس بعيني
البده هي المرأه العيانه اما شيخ الجان فهو فعلا موجود حمانا الله وإياكم
ما حلها الله العالم ولكن ابسط الحلول ملازمة قراءة القرآن والرقيه الشرعيه
البده حسب معرفتي انها اي امراه وضعت في ظروف اجتماعيه واخلاقيه ونفسيه سيئه يلبسها اي يتزوجها جني بعد سن الستين ويامرها بالقضاء على من يعجب به من الذكور والاناث في مرحلة الشباب والطفوله هذا كما سمعت من الجهله علما ان ذلك كله خرافه توارثت على كل حال اود ان اتكلم عن الجن والسحر والمس والعين هو انه لا يوجد من ينكر وجود الجن أو ينفي حقيقة السحر، لأن ذلك من الأمور البديهية التي أقرها الإسلام وتحدث عنها، ولكن هناك من يبالغ في الأمر ويتصور أن كل تصرف جديد يبدر من أحد تجاهه، أو أي عارض يحدث له سببه اما سحراوعين او مس وأن هناك من عمل له ذلك و يترصده ويقف له في كل صغيرة وكبيرة، وللأسف هناك من هم جهله او دجالين يدعون أنهم على علم بهذه الأمورفيغذون هذه النزعة فيمن يتصورونها ويصدقونها فيبادرون إلى إيهامهم بأنهم ضحايا لمؤامرات من أعمال مس وعين وسحر طمعًا في مكاسب معنويه اومادية بطريقه لا انسانيه دون النظر إلى ما قد يحدث لهؤلاء الضحايا من مخاطر ومشكلات نفسية واجتماعية وضياع مستقبل
فالإنسان المسلم بطبيعته دائمًا يخاف ويخشى المجهول ما بالك عندما عن طريق الدين وكلما كان هذا الشيء غامض وخفي كلما كان له جذب وانتباه وتصديق عند الناس والاستيلاء على أذهانهم وافكارهم فعند الحديث عن العين والسحروالمس دائمًا يتلقاه الناس بذهول ومتابعة شديده لأنه خيال وليس له واقع اوحدود أو قوانين،فإنك عندما تناقش أحد الشيوخ (الدجالين)(ماهية الأعراض)وذلك لا يعني إنكاروجوود السحر والمس والعين بل مؤمن بتلك الأمور الغيبية وتأثيرها، وعن دليل شرعي أو علمي يربط تلك الأعراض التي يعاني منها مريض ما بأنها حدثت بسبب أحد تلك الأمور الغيبية فإن أول سؤال يواجهونه لك هو: هل تنكر وجود الجن والسحر والعين وتأثيرها فالاعتقاد بالمس والعين والسحرعند الناس واغلبهم النساء تعتمد على ثلاث اسباب الاول: العامل النفسي: ذلك أن المريض النفسي لا يستطيع التفكير بشكل سليم ولا التمييزولا التركيز في سبب وصوله إلى الحالة الراهنة التي يشتكي منها وعزوا ذلك إلى شيء مجهول غير محسوس، وهو بهذا لا يملك الشجاعة في مواجهة أخطائه ومشكلاته فيرميها على سبب خارجي خيالي وهو المس اوالعين اوالسحر، ثانيا:العامل الاجتماعي، حيث توجد ثقافة سائدة في مجتمعنا بأن أي شيء غير مألوف ولم يتم التعود عليه فهو سحر أو شعوذة لذا فإن هذا هو دائمًا الشماعة التي تعلق عليها معظم الأفكار الجديدة وهذا يعبرعن جهل وضيق الأفق وعدم التمتع بوعي قوي وادراك سليم يرى الأمور بواقعية ويدرس ويتمعن في الحقائق بشكل صحيح وواقعي والثالث هو ضعف العلم: وأعني به ضعف العلم بطبيعة الإنسان وحقيقة السحر والمس والعين، وقبل هذا كله عدم الإيمان بما يحفظ من هذا كله وهو شرع الله والتحصن بالقران والاحاديث المأثورة عن المصطفى صلى الله عليه وسلم وكذلك ضعف العلم بطبيعة عالم الجن ومحدوديتها وضعف قدراتها. كما يؤكد المستشار النفسي الدكتور خالد الصغير أن السبب الرئيسي هو ضعف الإيمان فيقول: من وجهة نظري أن الدافع الرئيس هو ضعف الإيمان والبعد عن المنهج الرباني والسنة المحمدية مما يجعل الشخصية في تخبط واسع ليبدأ بقيادتها وتوجيهها الجهل مع روافد أخرى لا تقل أهمية كالتسرع في طلب العلاج والنتائج وقلة الصبر مع أهميته في كثير الأمور ولا يخفى عليكم ما يتخلل مجتمع النساء من النصائح والتوجيهات العشوائيه والتي قد تلامس مشاعرها وأحاسيسها لتتأثر بها وذلك بسبب عاطفتها وتصديقها لما هو مغلف بطابع الإيمان. واسترسل الصغير موضحًا أن للخوف من المس والسحر والعين دوافعه النفسية فقال: بالطبع له دوافعه النفسية والاجتماعية وذلك بسبب تراكمات داخلية قد تمت طيلة سنوات مضت من مكنونات نفسية ظهرت وانتشرت أخيرًا على السطح ساهم فيها المجتمع من خلال الجلسات العائلية أو مع الأقارب أو المدرسة والتي يتم فيها تناقل بعضٍ من القصص والتي في مجملها هي خرافية لا حقيقة لها وعدم التحقق منها قد يكون بعضها صحيحًا إلا أن من ينقلها يبالغ فيها وكل ناقل لها إما أن يحذف أو يزيد فيها وذلك للجذب له لم ينظر من زاوية أخرى مدى تأثير ما ينقل فيمن يستمع والذين يكونون في الغالب هم من الأعمار الصغيرة والتي تأخذ على حد فهمها كل كلام على أنه حقيقة دون خبرة تميز بها بين الحقيقة والخيال”. شماعة الفشل كما شدَّد عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز د. سعيد بن ناصر الغامدي أن فوبيا المس والسحر والعين ليست مختصة بالنساء فقال: “فهي ظاهرة منتشرة في الرجال والنساء على حدٍ سواء، وتتمحور القضية في نظري أن الناس تبحث عن أدوية وعلاجات لقضاياهم التي لا يجدون لها حلا فيلجئون إلى البحث عن أمور غيبية يظنون أن فيها علاجات لهم، ويكون هذا نوع من الإسقاط في علم النفس، وهو أن يسقط قضيته أو مشكلته على أمور غيبية، فالمرأة أو الرجل حينما يفشل في شيء من الحياة يلجأ إلى العين والمس والسحر ليفسر ويبرر ما فيه، كما أن هناك عنصرًا إضافيًا لدى النساء وهو الجانب العاطفي والضعف وبخاصة حينما يكون المجتمع مشيعًا لهذه القضايا فيصبح هناك مجال واسع لإيجاد حل وتفسير أو مبرر لبعض أنواع الفشل، وبخاصة أن المس والسحر والعين لها أصل شرعي لكن الخوف منها يوقع فيها والذي يجعل هذا الأمر ينتشر هو ما يمارسه بعض الرقاة من تشخيص للحالة فإذا كان المريض عنده مرض نفسي أو مشكلة معينة فالراقي يضع التشخيص لهذه القضية فيدخل المريض في دوامة وهذا التشخيص من أسوأ ما يمارس في التفسير الغيبي المبالغ فيه”. واسترسل الغامدي مبينًا عدة حلول لأزمة الفوبيا فقال: “من الحلول أن يكون لدى الناس وعي ومعرفة ما بين الأحوال النفسية والأمراض العضوية وأن يذهب المريض للمشفى والمختصين والمستشارين في العلوم النفسية، وأن ينزع وهم أن من ذهب إلى طبيب نفسي يعاب في ذلك، إلى غير ذلك من الأوهام الاجتماعية الشائعة، الأمر الثاني أن من يظن أن لديه مشكلة كالعين والسحر والمس فيرقي نفسه بنفسه فليست الرقية ماركة مسجلة لأحد أو أن رقيته وتلاوته ونفثات ريقه أصبحت ترياقًا لعلاج هذه الحالات بل الإنسان يسعى لأن يرقي نفسه بنفسه”.
انا انصحك تلكدي مطحنه وميفى ومخبيز مدام نتي في مقريه حسللك (مداعبه)
اختي الكريمه كلامك عين العقل وينم عن انك في امدينه مش في مقريه لكن ياجماعه خلونا نتعاون ونقتدي بالرسول الكريم (ص) ونرقي انفسنا كما امرنا ونعتمد على الله ونتوكل عليه ونتقرب منه بالعباده الصادقه والاعمال الصالحه ونؤمن ان هو الضار والنافع وليس سواه ونفضح كل من يدعون انهم شيوخ دين يعالجون وما وهم الا جيف المجتمع يسترزقون من ماسي الابريا حيث ان ليس لديهم لا رحمه ولا انسانيه يضحكون على عقول البشر خلونا نفكر شويه ونرد على هذا السؤال هل يوجد في زمننا هذا من اعطاه الله القدره ان يشفي الاخرين لماذا لا يكون احد شيوخنا الكبار والمتعلمين الدكاتره الا تلاحظون انه لا يقوم بهذا العمل الا جهله ونصابين ودمتم