الدين ,,

امر مفروض ليس بالإجبار إنما بالاقناع فهذا الدين الحنيف صالح لكل زمان ومكان ولا يمكن تغيره او تطويرة لانه بلاجدال امر مفروغ من كماله ..ومسألة اقحامه بطريقة الاجتهاد في كل شئ هذه مظلمة وتجاهل لشمولية الدين واتساعه فهذا دين يسر لا عسر ..

نعم ياعبدالله (( وأنت ونحن جميعاعبيد الله )) والعبد ينفذ كلام سيده
الدين الإسلامي ليس بالإجبار " لمن لم يدخل فيه من غير المسلمين " أما المسلم فهو ملزم بتنفيذ أوامر الإسلام0 وليس له خيار غير ذلك فقد دخل الإسلام بعقد لاإله إلا الله محمدا رسوله الله وهذه من لوازمها
الطاعة المطلقة مع المحبة الكاملة لله ورسوله والإنقياد بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله
وأن نقدم محاب الله ورسوله على محابنا وليس لنا الخيار في ذلك بل ولا نجد حرجا في أنفسنا مماقضى الله وروسله ونسلم تسليما ،، ولذلك يقول المصطفي صلى الله عليه وسلم " من بدل دينه فاقتلوه "
أما غير المسلم فيقول الله عزوجل " لاإكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي 000 الآية
وغير ذلك من الآيات


الخلوة مع الانثى في الماسينجر اختلف فيها علماء الدين فمنهم من اجازها ومنهم من حرمها ولاداعي يا احبتي لتحميلها فوق ما تحتمل بإجتهادات شخصية وهنا وجب علينا التعامل بطريقة الامتناع فامتنع ان رأيت ذلك اقرب الى الصحة ولا تحلل وتحرم ان كنت تجهل ..
أما الكلام في الماسنجر فهذا شيء عجيب ،، لايجوز أن نغالط أنفسنا لاتوجد ضرورة لذلك
وكلنا نعلم ذلك " وإن إفتاك الناس وأفتوك "" فلآأظن أن أحدا من الرجال المسلمين الذي يقول في صلاته في كل ركعة " إهدنا الصراط المستقم يرضى بذلك فالصراط المستقيم معروف
كما لآأظن أن من يدافع عن هذه الفكرة " أعني محادثة الرجل للمرأة في الماسنجر " يرضى بأن تحادث أمرأته أو أخته أو إحدى محارمه رجلا غير محرم لها 00000000000 أستبعد ذلك
وقديما قيل " والنار من مستصغر الشرر "
" نظرة فاتبسامة 000000000الخ