البحار الكبير ..
جذوة الحكمة , و أصلها الثابت .
لله درَّ يا فاضل ..
لعمري أنك كبير في كل شيء .
لا غرو فبحرك العذب أروى بستان أقاحي تجلت أزهارها في الذائقة ..
مهما خبئ حرفك , إلا أنا نجد سطوعه فيبهرنا وإلى القمة يقترب ,
لا مجال لمقارنة حكيم من هذا الزمان بحكمتك ..
فأمطر طلًا نقيًا من العلم والحكمة والاطلاع هنا ..
بارك الله فيك أستاذي القدير ..
![]()