اليِكْ....
خلّنيِ فَيكْ أتخبّا ../ وأحَتملْ ..!
أدَريْ أنَ دّمِعيْ الطّريْ معَ دّفتَريِ
مَع كلْ أشَيائيْ ,، علّى حمَلكْ حِملْ ..!
خلّنيْ أقَرا ضّلوُعكْ بَابْ / بَابْ ..
فّي حَضوريْ بِكَ ,، أرَى الدّنيا غَيآبْ
وفّي غَيآبيِ فَيكْ موُتيِ يِكتَملْ ..!
اليِكْ....
خلّنيِ فَيكْ أتخبّا ../ وأحَتملْ ..!
أدَريْ أنَ دّمِعيْ الطّريْ معَ دّفتَريِ
مَع كلْ أشَيائيْ ,، علّى حمَلكْ حِملْ ..!
خلّنيْ أقَرا ضّلوُعكْ بَابْ / بَابْ ..
فّي حَضوريْ بِكَ ,، أرَى الدّنيا غَيآبْ
وفّي غَيآبيِ فَيكْ موُتيِ يِكتَملْ ..!
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
ومَازِلتْ أعَشقُ قُربُهمْ رُغم أنَه ليسَ لِي ...!
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
=
لَازلتْ أقُرأ لكْ باسَتمِتاعِ....وبالخفاءِ ايضآ......َ!
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
عًيَوٍنْ آذَآبٌهَآ آشْتُعآلُ آلسِهَرٌ !
و نْبٌض مًجْنْونْ لآيَكَفْ عنْ آلهدًوء !
ونْفْحٍّة عطُرٌه / هٍبتْ
مًعً نْسٌمًة حٍّنْيَنْ . .!
فْتمًرٍدً بـي شوٍق حٍّزٍيَنْ ..!
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
كيف أمرّر ضيقتي قبل السطور
تترك لْـــ كلماتها فيني آثـرْ
وكيف أحرّر خطوتي بعد العبور
للزمان اللي عطى حلمي / ظهرْ
( وكيف أبقطف من غصون الليل نور
دام مالي / في شجر صبحي ثمرْ )
الحنين / اللي ملى قلب الصبور
ما لقى من لحظة وْداعك عذرْ !
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
فيْ المقهى أربع طاولات
وفيْ الركن الأقصى..طاولة
مرمي عليها الأُمنيات
ووحْده عليها المهْزلة !
سالت سواليف البنات
وأنا أسترق سمع وَ وَلَه!
وحدة تقول إن الحياة
حياة ..لكن مُعضلة !
ووحدة تقول إن الجهات
تشير له والبوصلة !
ووحدة تقول إن الممات
أرحم من أكبر منزلة..
ووحدة تقول إن الشتات
في الحب..كل المشكلة..
..في الطاولة ذيك، الثبات
بنت ٍ تهزّ الأسئلة !
في يدينها النعناع مات
والكاس في فمها : دَلَه!
فستانها كان التفات
تشعر بحده ف اوله!
وفي يدينها كانت تبات*
محابس الها..خلخلة
قلت: الهوى، قالت: صِفات
قلت: السهر، قالت: صِلة!
قلت: الظما، قالت: شمات
قلت : الحقايق سلسلة..
قامت وفي روحي صلاة
ومرّت بحلم ٍ ما اجهله!
وهي تعدّى الأُخريات
للباب .. قالت: سجّله
عنواني : إني فيْ الحياة
فيْ حيّ موته..مَعْزِله
اسمي: جنون المُغريات
عمري : مراحل، مرحلة
شهادتي: حزن أمهات
وميلادي: أصعب مسألة
أسكن ببيت الأمنيات
فيْ الشارع آبو الأسئلة!
بندر بن محيا......|![]()
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
الوفاءلا يحتاج إلي مثاليا ت ٍ يا هذا ,
ولا يحتاج لأعذار ملفقة وذرائع واهية كي ترقع بها ثقوب الحكاية ..!
ولا يحتاج لـ غياب مصطنع لتقيس َ به حجم الفراغ !!
ولا يحتاج لـ حنين مزيف تواري به سؤ ادعائك !!
ولا يحتاج لـ بطاقات عذرٌ مزركشة تستأذن بها الرحيل !!
ولا يحتاج لـ لوردة حمراء " كلون الأوهام " لـ تحتل بها مساحة مهمة !!
ولا يحتاج لـ أن ترتدي ثوبا ً لا يليق بك, ولا أن تحتسي قناعة لا تمت ُ لمبادئك بصلة !!
ولا لأحلام ٍ تهدهدها حتى تغفو , ولا لحيل ٍتمارسها ببراءة على طرقات الخداع ,
ولا لتجاهل تمضغ به حلم العمر , ولا لسكين ظلم ٍ تسنها بحدة , ولا لوخزه ُ خذلان تغافلني بها
ولا لخناجربمؤخرة عنق الثقة , ولالسياط ٌ تجلد بها حاجتي بقسوة ,
ولالوعود ٌ تتبخر مع أن سطعت عليها
شمس الحقيقة , ولا لتصفيق ٍ تثبت ُ به احترامك لي ,
الوفاء يحتاج ُ لأشياء تختلف ,
لأشياء تردع صاحبها , لخطوط حمراء لا نتجاوزها ،
لكرامة لا نهدر شموخها , لمبادئ غير قابلة للتفاوض , لقيمة ٌ لا تدرج مطلقا ً أسفل قائمة الأسعار
لحسن ظن يملأ صحيفة العلاقة , لسلم ظروف قابل للطي متى شئنا وآنا شئنا !!
لقناعة تامة أن الثقة أمر غير قابل للمساس , لبسمة تسرقها من فاه الظروف ,
لاهتمام ٌ يكتمل كالبنيان المرصوص ,
لضمير ٌ لا ريب فيه ,
لضمير لا ريب فيه
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
=
هذاْ الشُعورْ الذيْ احسهٌ به الانْ.....؟|
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
انا هنا ...
مثل الغصون اللي يكسرها
(الجفاف) ..بس انت قليّ: وينك؟
اكتب على زهورك حزن نبضي ..
تجاوبني بـ/حزن:لا .. لا تخاف
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
عمر القلم ما خذله شعور !
لا مر ..(اسمك وطاريه).....|![]()
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
لَطَالما إحتَرمتُ مَشاعِر النَاسِ أجمَعينْ وَلا أجِدُ مَن يَحتَرِمُ الحُزنَ السَاكِنَ بِي ..
وَ أكادُ اُجزِم أنَّ كُلَّ مَن إختَبَرَ الحُزنَ بِكُلِّ حالاتِه هُوَ أسعَدَ النَاسِ بَينَ ناسِه
وَ أشَدّهم حُزنًا بَينَ نَفسِه وَ قَلِمِه أو حَتّى رِيشَتِه أو نَايِه ..
إحتَرِموا مَشاعِرَنا حَتى وَلو لَم تَرُق لَكم .....|
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
فكمْ الرحيلْ في بعضْ الاحيانْ راحةَ............|
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
يخَوُنْ البَردّ ,، وُتتجَمّد أحَآسِيسَ البَشَر أوُقآتْ ..!
وَأنْا أوُقآتْ : أتجَمّد وَلآ أدّريْ خَآنْنِيْ برَدّيْ ..!
كثَيِر الصَدّ يكسَرنِيْ ..!
وَ يِجَرحْ عَبرْتيِ بِسَكآتْ ,، وَأنآ بِسَكآتْ أتَصِدّد
أحَسِبْ إِنْ العَمِرَ يمدّيْ ..!
,,
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
,
لَكِنَّ شيئاً قَد [ تكَسَّر ] بينَنَآ !
؛ لآ أنتَ أنت ، ولآ الزمآنُ هُوَ الزمآنْ !
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
سَ نكون أكثر سَعادَة حِينَ نَكونْ أكثر بَراءة وَعَفويّة في التعبِير عَن مَشاعِرنا
... لأنفسِنا وَ لِمَن حَولنا وَ لِمَن نَعرِف وَ لِمَن لا نَعرِف
...... فَـ التَعبيرْ عَن المَشاعِر لَيسَ بوحًابِأسْرارٍ نَوويّة ......|
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
حدثتك ذات نقاء،
بأنني كلما تنفست، فأنا أتنفسك !
وكم حاولت مراراً وتكراراً كتمك بداخلي،
لأستمتع بـ لذة شعوري بك !
ولكن محاولاتي كلها تنتهي بالفشل..
تخيل..
رغبتي بوجودك داخلي تفوق رغبي بـ هذه الحياة !
ها أنا أكتب لك " صباح الخير، وأنا أتنفسك..
[أتنفسك ]بـــ شوق .
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
... مَآ أسْرعْ مَآ يَتلبسنيً الجنون
... كمآ تتلبسنيً أنت
... فـ يغشآني نبضك
... فـ أتخلى عَنْ عَقلي خَلفَ الأبوَآب
... أتخلىَ عَنه بعيدَاً
... لأجلك أنتَ
... وأتَوَقف عن التنفس
... لأتنفسك أنتَ
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
كلْ مافي الامرِ..
اننيُ اخفي حروفكِ عن اعينكْ...
كي لاتذرفْ دوموعكْ.......|
كمْ الحنيين اليكْ يقتلٌ....؟
وكم الغياب اتعبني....؟
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
أَمْطَرَنِيّ بِ سَعآدَتكِ ..
مَ زَآلَتْ أَجْنِحْتِيّ مّعَلْقِهُ كُ آلأمَآنيّ !
فَقطّ هَذِهُ آلليّلَّهُ لَآَ أُرِيْدْ آلمُكُوّثُ
عَلَىَ سَطّحُ آَلِأَرَضْ
أُرِيْدُ هَذَآً آلْصّفَآءِ يَجْمَعُنِيْ ..
. . . | انَا وَانَت فَقَطْ
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
كثْيرا أشْتاق إليك َ
أتعلم : منْذ رحيلكٌ كيْف أصبٌحتّ !
لأخْبركٌ لِ ربمْا تقرائنٌي يومْآ !
أصبحتْ : أسْمع كل الأصْوات أنتْ
أصبحتْ : أرىْ كلٌ الوجٌوه أنتْ
أصبحتْ : أنآديْ الجمٌيع بِ أسْمك أنتٌ
أصبحتْ : أقفُ خلفُ الأبوابْ علكٌ تأتيٌ !
أصبحتْ : لآ أقصْص شٌعري لآنكَ أحببتٌه طويٌلآ
حتىْْ أفاجَئك بِه حينْمما تعْود !!
أصبحتْ : إصرخٌ ب ِكلْ منٌ يسُئ لكٌ | حتْى وإنٌ صَدقو !
أصبحتْ : أهوىْ كسِر الزجْآج والضجْييج
أصبحتْ : أخلقْ الأعٌذار لأمْي لتتَعلم انْي بخَير !
أصبحتْ : أسْمع " أغانيْك كلْما حْل الظٌلام لأتراقصٌ حنيٌنا عليٌها !
أصبحتْ : أتآملٌ وجهٌك في ُالصْور كٌل ثانيٌة واخٌرى | حتٌى لا أنسٌى ملامحْكُ !
أصبحتْ : أغنْي كثيٌرا ليْس طربْآ بل لأخرجْ الأه بِ أعلىْ صوتٌ !
فٍِ يخبْرونْي الله كْم لحنكِ جمْيل !
ليتهٌم يعلمٌون بِ أن مْع كل زفره أه أغمْض عيٌناي ألِمآ حتىْ تدمْع بِ حرْقه !
ليتهْم يعلمْون بأنْي لآ أسٌتطيع شْطبه منْ ذاكرتيْ......
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....