لا ألوم والد الفتاة مهما كانت ردة فعله
شاباً (18 عاماً) يعني مراهق ساذج ..... وللأسف لم يجد التوجيه السليم
نسأل الله الهداية والصلاح لشباب الأمة والستر والعفاف لبناتنا وأخواتنا
إحترامي وتقديري
لا ألوم والد الفتاة مهما كانت ردة فعله
شاباً (18 عاماً) يعني مراهق ساذج ..... وللأسف لم يجد التوجيه السليم
نسأل الله الهداية والصلاح لشباب الأمة والستر والعفاف لبناتنا وأخواتنا
إحترامي وتقديري
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!