إن العبد مفوض : والمفوض راض بكل ما اختاره له من فوّض إليه
ولا سيما إذا علم كمال حكمته ورحمته
ولطفه وحسن اختياره له .

بارك الله في عمرك وعلمك وعملك ونفع بك
كتاب قيم بدايته أكثر من رائعة وتشد القارىء .

شكراً لا تفيك تم التحميل وتستحقين التقييم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي