في البداية من المهم التوازن في شخصية المسلم ليجمع الشدة والرحمة
والكلمة الطيبة هي من إرتقت بهذه الأُمة وجعلتها خير الأمم

قال الله تعالى :

فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ
فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِي
ن

تأملي يا أخيتي هذه الآية العظيمة توجيه رباني لسيد الخلق وأشرفهم
رغم أننا وللأسف نصطدم ببعض
من يفسر الكلمة الطيبة بسوء والله حسيبنا وحسيبه

شكراً للكلمة الحلوة ^_^
ونسأل الله القول اللين إقتداء بسيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه