تمتمات العيد ,
وكرنفال توكأت فيه ذاكرتي منسأة التمام .
ورباضٌ وسحابٌ وأجنحة ,,
ليلة عيد ..
في جيدها خفة التيه , وأرجٌ مناقبه النبل .
والجبين .
كغرة الصباح .
مذ خلقني الله ونفسي ترجو الوفاء ,
يال العناء
شاخ انتظاري مابين إتلاف وائتلاف .
عيدٌ على عيد ,
ماظننت العيد يقبل بالجديد .
فوضوي .
به أعترف , وفيه أقعي و أومئ بناي الصمت والحيرة .
الظن أولى الركب لكني الأخيرة .
أشبع الفكر شنقٌا كيف لي ؟
كيف لي ؟
وكيف لي ؟
حشرجت يومًا ومآقي الدمع جودٌ تتفجر . بل وأكثر .
أعترف معني بعيد . واليوم عيد .
كنت قد قلت أتانا محمل كل جديد .
ريشةٌ في مهب الريح آخذت بعض أمنيات .
من شتاتٍ لشتات , حاسن القلب وراضه الألفُ حقائق متبعة
زاد يروي تجليات ..
ياعيد ..
شجني متبلمر بالفرح ,
بهما !! شمسي حياتي وايماض نورها تلك القمر ..
بهما عيدي لدائن ..
يا مسك متى هببتما أكتست الدنيا بألوان الحضور ..
انسكاب من عطور ,,
بكما يا مسك فتيق .. روض قلبي ها أنيق ..
أنتما بوابتي والمستقر لألف عيد ..
من جديد
بكما العيد بألف عيد ..
لا بل ألفي عيد ..
وتزيد ..
وتزيد ..
(ميدوزة )
|
|