اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي حمود أبوطالب



سأظل أفخر أنني لم ألتجئ يوماً

لــدمع الضعف رغـم هشـاشـتي
وأنـا سَـأظـَـلُّ واقِـفــاً أُصَـفـِّـقُ
لِـهَـذا الإبْـدَاعِ الـفـَـريـدِ والـنـّـادر.

عـلـي...

كَـمْ أُحِـبُّ تِـلاوَةَ مَـا تـَـكْـتـُـب...

لكَ مِـنْ رَجــُـــلِ الظلام حُــبٌّ أبَـدِيّ.
لِـتـَـدُمْ في عِــزٍّ وسُـؤْدُد أيُّها الصّدِيق.