أحيانا يأخذني الحنين للحظات كانت تشبه عبق الطفولة كثيرا
أذكر جيدا تفاصيل تلك الحكاية حين كنت أجمع القطع النقدية و أخبئها كأنها كنزي الصغير
أخرجها بين الحين و الآخر لأتفقدها و أنثرها على أرضية الغرفة و أنا أتأملها
أتعجب كيف لمثل تلك القطع المعدنية القديمة أن تحفظ تاريخا بأكمله لعديد الشعوب
لا زالت تلك القطع بحوزتي إلى يومنا هذا ... بحثت عنها مؤخرا لأسترجع صورا قد مضت
و لي حكايات سأرويها من خزانة الذكريات