اللّيله تنهمر في عيني رذاذ الأسئلَه الشآئكه !
وأمـور بين جنباتهـا عبارات لا تفيّ بـ الإجابه
أيْ منّـا يكبر على الآخــر ؟
انـا السؤآل أم ” فحيح الإجــآبه ” ؟!

يغتابني حزن في رياض روحي
وأجدّل ظفائر لـ عيدٍ آت !
ينتهي بـ صدى هيهات

“لا خلود فيه تيه السعاده ، ولا حياة في رحم الحزن “
بعض الهذيان خلوة قلبين !
وكل الكلام فضاء فسيح يبتلع الإجابه !