عندما لا نجد من يفهمنا في هذا الكون الفسيح وفي هذا الكم الهائل من الخلق لابد ان نعود ونتعمق في ذواتنا ثم نخاطبها بكل شفا فية ووضوح لربما هي التي لم تفهم الطرف الثاني ثم انه يجب علينا ان نعرف حجم هحيذه الدنيا التي نعيش ولا نعطيها اكثر من حجمها وليكن ارتباطنا بخالقنا ورازقنا اعظم من كل الارتباطات حينها لا يمكن ان نحتاج لصراخ صاخب ولاحبيب نحمله بهمومنا (فانه الركن ان خانتك اركان)