وأفتش في جيوب الليل عن شمعة وحفنة نور ..
![]()
وأفتش في جيوب الليل عن شمعة وحفنة نور ..
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
و...ليس بـ شرط أن اكون من ضمن المدعوين
^_^
لا زلتُ طفلة أمام ثقافات الطهر...
فـــ
متى ســـأكبر!!!!
متى؟!!
وكتلٌ من ضبابٍ معتم .
أبصرها جلية ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
و
اصلح يا رب بطانتهم
و
اكتبني بين شفتين من نور فجر لـ/ حب لا ينضب ..
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
وانسكب كوب القهوة على منضدتي ...
كل الدفاتر تضررت , عدا دفتري العتيق بأوراقه المصفرة .
ألا ليتني أمتلك الجرأة على حرقه ..
لكنني أخاف أن أحرق بقايا عمري معه ..
....... وتستمر الصبابة !!!
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
و إبتسمت حين استمعت إلى أصداء الدعوات..
وكل الأماني ستتحقق إن شاء الله فقط لنتحلى بالقليل من الصبر
..
و
مهما أدعينا النسيان ندرك اننا {كآذبون}
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
و س تُعلمك الحياه : أن أكبر خطأ يصدر منّا حينماا
نكون ك الكتاب المفتوح ! ف يقرأنا كُل من أقترب ..
بعضهم : يستهين بالسطور
وَ بعضهم : يُسيء الفهم
وَ بعضهم : لا يفهم بتاتاً
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
و نُبئت بالجو قد أصبح صحوًا
والجـــــو من صحوته بالخير نبأني ,,
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
:
ويكبر كل شيء جميل بداخلي ، حلم عندما أبتسم ونور عندما أبكي ، ولدت حرة وتربيت على الحب والكره والقوة والضعف
وأصبحت ?الحياة للحياة !
:
إذا تم العقل نقص الكلام *