نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي...
بكيتُ وما أبكاني حاله قبل وفاتها..
بل رحيل من أوفى لها من بين يديه..
فــــ نعمَ الرجلُ إحتضن آساها..رحمها الله وأبدله خيراً كفاه..

شكراً لكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي