حين يكتب محمد حسن بوكر
فليس هناك رؤوس أقلام في أدبه ,
بل لبٌ محاط بزجاج يراه القارئ ولا يلمسه إلا بالذوق والذائقة
.......
سأستثني الثناء للتأمل
وأعزل النص في سياج من ذهب .





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي