لا أعلم كيف هؤلاء البشر أو الحيوانات إن صح التعبير
لأن كلمة بشر تعني أنه ذو إحساس و إدراك و عاطفة
و هؤلاء لا يملكون شيئا منها
كيف يستطيعوا أن يضربوا أطفال بهذه الوحشية
أي داعية هذا أعتقد أنه داعية لأبليس و ليس إلى الله
أتمنى أن يقام عليه القصاص
هذا المنافق الكذاب و أن يشهر به
و يذكر إسمه بدل التكتم و التحفظ عليه
أوجعتني يا أبا ماجد
تحياتي و تقديري