أيهــــــــــــــا الجرحُ الدفين ....
الى أين تحمل
بقايا جسمي النَّحيل ..
إلى المـــــــــوتِ .
. إذاً خذْهُ الى الموت ...
علَّه يجدُ راحـــــــــــةً
هنـــــــــــــاكـ ...
ولكنِّي أعلمُـ
أنَّكـَ لن تحمـلــــه الى الموت ..
بلْ على طبقــــاتِ سُلَّمِــــــــــهِ ...
كيْ يمــــوتَ آلافَ المـرَّاتِ
و المـرَّات ..
مـــــــــــا أقساكـ أيهــا الجرح ..
و ما أصبرني عليك ..