ألا تعلم أنّ مساحات الفقد الشّاسِعة تبصق حزنها على قلبي وتركله ..!
فأتمضّخ بِأكثر من ألم وَ وجع ..!
رجوتك عد سريعاً قبل أن تعيث الجِراح بالطّفلة النّازِفة ..!
وتُصبح مُجرّد أُنثى بالية لاتستطيع الحِراك ولا الكلام ..
ماكُلّ ذاك الغياب الذي صنعتَه بِقلبي هل أجِدُ له تفسيراً ؟!
ألا تعلم أنّ الألمـ يترسّب على قلبي بِمرور الأيّام مع غياباتك المُستمرّة ..!
أنت بيدك الإتصال معي حاليّاً وأنا ليس بيدي سوى الإنتظار ،
فأبقى مجهولة المصير ..
إقترب..!
,’